كلمات أكتبها..
بين الألم والأملْ
بين ألم القلب وحيرة العقلْ
من واقع مزرِي..
تأنف النفس الأبية عن سرد مواضع الخلل فيهْ
فضلا عن مجاراة فيافيهْ
وبين أمل ساطع منيرْ
في تغيير بعض ملامح وسماتْ..
هذا الواقع المستطيرْ..
المتهتك والمتهاوي الجنباتْ..
أمام شرع العليم الخبيرْ
والمخالف لمنهج الله جل وعلا في الأرضْ
في طولها والعرضْ
********
(إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللهِ إلاَّ القَوْمُ الكَافِرُونْ)!
(وَلَكِنَّ أكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونْ)!
***********
ولأن يُهْدَى على يدَيَّ بإذن اللهْ
أخ أو أخت لي في اللهْ
خير لي والذي لا إله غيره ولا رب سواهْ
من قصور فَرْعُونْ
..وكنوز قارونْ
ومن عرش بلقيسْ
..وجنائن رمسيسْ..
..ذاك الفرعون الغريقْ
يامن ادعى الألوهية وضل الطريقْ!
*****
بـقـلـبِ
رُوحِ الدِّينِ الإِْسْلاَمِي